ولأنك من منح الإلاه اللا محدودة
و قد تكون معجزة من معجزات الدنيا
البخيلة
ولأني كوني زوجتك
أي ضلعك الاعوج ... المتين
بين احضانك استكين
أشكرك دوما علي قدرتك اللا نهائية
علي منحي السعادة السرمدية
في ظل عالم تسكنه وحشة الجاهلين بمعني الحب
الرامين بمشاعر البشر في غياهب الجب
المدعين دوما بأن العشق كفر والحب وهم
و التضحية غباء
ولو أني كما تمنيت كثيرا إله
لمنحتك السرمدا وحب الحياة