عطر امرأة

الخميس، ١٣ مارس ٢٠٠٨

هذه...... هى


هذه هى ما أنوى أن افصح عنها إليها ... هى التى كعنقود الكرم الحصرم فيَّ.. لم تينع للقطافِ... هذه هى .. ما يتحتم دوما وابدا أن أخفيها خوفا و أحتقرها ..لأنها فى أعينهم ذميمة .. ووجب الحياء .هذه هى .. حقيقتها ذات رداء ابيض ... كالفطرة لا .. بل هى عين الفطرة... هذه هى ... ما نخاف منه ... ونرجوه ... نترفع عنه .. ونحن منه. هي كهو وهو كهى .... فهو منها وهي منه... هذه هى .... الشمس المضيئة من داخلنا.. لكننا نخفى أشعتها خوفا من الإحتراق ... فيحرقنا ضؤها الوهاج فينا ... هي .... هذه ......

1 تعليقات:

في ٢٠ مارس ٢٠٠٨ في ١٢:٥١ ص , Blogger Ehab يقول...

المره دي كتبتي ما تفوقتي به على نفسك
انا مش عارف ازاي مدونتك مفيهاش الف واحد بيعلق والف واحده بتصرخ من جمال اسلوبك
جايز علشان بنغير منك مش عايزين نقولك قد ايه انتي بقيتي فزييييييييييييعه

انا مش عارف اقولك ايه
الصوره بتحكي
والكلمات كملت الحكايه

انتي رسمتينا على حقيقتنا
مش عارف ارد
الله يسامحك
الكلام كتير في دماغي بس مش عارف اطلع حاجه
بجد انا اتمنى اتعرف بيكي
اسمك شكلك
انتي مين
انتي مين

احييكي

سلاااااااااااااااااااااااااااام

 

إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية

Hits Since June 11, 2007!

Free Hit Counter by Pliner.Net
calligraphy, health, makeover